ك ْ وآثقرهْْ،الناصوصْالةرعية،ْوأشوالْعلمقءْالأصولْوالفقهْفيْ هذهْالدراسةْالتحليليةْلدناقشةةْالةرطْالةرعي ْت الفقهيةْفيْعقدْالناكقح.ْوتكمنْالدةكلة؛ْفيْشلةْالدعرفةْبقلعلمْالةرعي،ْوالثقةْالزائدةْبمنْهمْليسواْأهلاْللفتوى،ْ لشقْأنتجْزيجقتْلاْتدتْإلىْالزواجْالةرعيْبصلةْسوىْالاسمْفقط.ْمناهقْالزواجْبنايةْالطلاق،ْوالزواجْالعرفي،ْوزواجْ الوشوفْعلىْالحكمْالةرعيْفيْالتعقملْمعْالةروطْْالدراسة؛ْ تهدف ْالدسيقر،ْوالزواجْالسيقحي،ْوزاجْالاصطيقف. ْ ْ فيْعقدْالناكقح،ْمنْخلال ً وايجقبق ًْ والكةفْْ، سلبق ْ الناكقح ْ عقد ْفيْ الةرط ْ آثقر ْ معْ التعقمل ْفيْ العلمقء ْ مناهج ْ تحليل فضلاْعنْالوشوفْعلىْْ.فيْضوءْذلكْالدناهجْ، وبيقنْالحكمْالةرعيْلصورْمنْالأنكحة ْ.عنْالققعدةْفيْذلك ْ مقهيةْالةرطْوأنواعهْبتُْالأصوليتُْوالفقهقء.ْوشدْانتهج ْ الدراسةْالدناهجْالوصفيْالاستقرائي.ْحيثْأفقدتْ ْت أنْالةروطْالجعليةْفأدلتهقْعقمة،ْوأنْمدارْالخلافْفيْالحكمْعلىْالةروطْالجعلية؛ْراجعْإلىْالخلافْ ْالناتقئجْإلى: ْفيْ الجعلية ْ الةروط ْ أنْ الدراسة؛ ْْ وبينات ْ." بقطل ْ فهو ْ اللهْ كتب ْفيْ ليس ْ شرط ْ النابوي:"كل ْ الحديث ْ تفستَ ْفيْ الواشع يتضحْْ الناكقحْيجبْالوفقءْبهق،ْمقْدامتْلاْتناقفيْمقتضىْالعقد.ْوأنْأثرْالةرطْفيْالحكمْعلىْالأنكحةْالدعقصرة؛ ْ جليقْحينامقْنربطْالحكمْعليه ،ً وسلامتهقْمنْالةروطْالجعليةْْ، فسقدا فيْمدىْتوافرْالةروطْالةرعيةْفيهق ْ أوْ صحة ْق الدناقشضةْلدقصودْالعقد.